نظمت كلية التربية الرياضية لقاءا لطلبة الدراسات العليا/ برنامج الماجستير في علوم الرياضة والتربية البدنية، بحضور عميد الكلية الدكتور محمد خلف ذيابات، استضافت فيه عميد البحث العلمي والدراسات العليا الدكتور محمد الزبيدي.
وقال ذيابات إن هذا اللقاء يأتي ضمن خطة إدارة الكلية في التواصل مع جميع الطلبة بكافة المستويات بهدف تقديم الإرشاد والتوجيه لهم، مستعرضا بعض القضايا التي تخص طلبة الدراسات العليا الدارسين في الكلية، فيما يخص الإشراف وتحديد المسار المناسب حسب ميول الطلبة وقدراتهم.
من جهته، عرض الزبيدي أهم التعليمات والإجراءات الخاصة ببرنامج الماجستير رقم (3) لسنة 2011 ورقم (8) لسنة 2023 المعمول بها في الجامعة، لافتا إلى أهمية عقد مثل هذه اللقاءات بهدف التواصل والبحث مختلف المواضيع التي تهم طلبة الدراسات العليا.
وأجاب الزبيدي خلال اللقاء الذي حضره جمع من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في الكلية، على ما طرحه الطلبة من استفسارات تتعلق بالبرنامج وما يتصل به.
في ذات السياق، عبر الطلبة عن شكرهم وتقديرهم لعمادة الكلية لاهتمامها بقضاياهم وتعريفهم بالتعليمات المعمول بها بالجامعة، فيما يخص الدراسات العليا، من خلال استضافة عميد البحث العلمي والدراسات العليا، للحديث في هذا الجانب.
نظمت كلية التربية الرياضية في جامعة اليرموك بالتعاون مع جمعية ودق للفنون الدرامية والإعلامية الثقافية، يوما رياضيا مفتوحا للأشخاص ذوي الإعاقة، بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة.
وأكد عميد كلية التربية الرياضية الدكتور محمد خلف ذيابات، أن هذا اليوم يتوافق مع رؤية جامعة اليرموك وكلية التربية الرياضية في خدمة المجتمع المحلي والتواصل مع أبنائه ودمج هذه الفئة مع فئات المجتمع المختلفة.
وأضاف تلعب الرياضة دورا هاما في تعزيز العلاقات بين أبناء المجتمع، من خلال اللقاء فيما بينهم وممارسة ألعابهم الرياضية المفضلة، عدا عن دورها الهام في بناء الجسم وتقوية العضلات، وعليه تأتي رسالتها السامية هنا في توطيد التآلف والمحبة وتعميق القيم الإنسانية.
في ذات السياق، قال رئيس قسم علوم الرياضة الدكتور سمير القاسم، إن الهدف من تنظيم هذا النشاط هو الدمج بين الأشخاص ذوي الإعاقة وغيرهم من فئات المجتمع والتعرف على قدراتهم ومهاراتهم، بهدف زيادة وعي المجتمع نحو هذه الفئة وتطوير القدرة على التعامل معهم.
وقد اشتمل اليوم الرياضي على العديد من الفقرات الرياضية والاستعراضية للشباب والأطفال من ذوي الإعاقة بالتشارك مع متطوعين من خريجي وطلبة كلية التربية الرياضية وبالتعاون مع مبادرة جدارا الخير من جامعة جدارا.
وفي نهاية النشاط، قام ذيابات بتكريم المشاركين في هذا اليوم وتوزيع المداليات عليهم.
نظمت عمادة شؤون الطلبة بالتعاون مع كلية التربية الرياضية، مباراة ودية في كرة اليد التقى خلالها منتخب الجامعة لكرة اليد مع فريق خريجي كلية التربية الرياضية، بحضور عميد كلية التربية الرياضية الدكتور محمد خلف ذيابات ونائب عميد شؤون الطلبة الدكتور زهير الطاهات.
وشهدت المباراة أجواء تنافسية، قدم خلالها الفريقين ندية ومنافسة متميزة، كما وشهدت فترات المباراة سيطرة متبادلة، عكست مستوى المهارة واللياقة البدنية التي يتمتع بها لاعبي الفريقين.
وانتهت المباراة بفوز فريق خريجي كلية التربية الرياضية على فريق الجامعة بنتيجة ٣٤/٣٣.
وفي نهاية المباراة التي احتضنتها صالة خالد بن الوليد "الجمنازيوم" في دائرة النشاط الرياضي في العمادة، جرى تسليم كأس المباراة لفريق خريجي كلية التربية الرياضية.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك، رعى عميد كلية التربية الرياضية الدكتور محمد الذيابات فعاليات ندوة " الرياضة الفلسطينية تحت الاحتلال – الواقع والطموح" التي نظمتها الكلية بالتعاون مع رابطة اللاعبين الأردنيين الدوليين الثقافية لفرع الشمال.
وشارك، في الندوة، اللاعب الوطني السابق الإعلامي مهند محادين، والصحفي الرياضي مدير تحرير جريدة الرأي سابقا مفيد حسونة، والأمين العام الأسبق للجنة الأولمبية الفلسطينية الدكتور مازن الخطيب، ومدرب المنتخب الفلسطيني الأولمبي الكابتن إيهاب أبو الجزر عبر تطبيق الزوم.
وقال الذيابات، في افتتاح الندوة، إن الندوة جاءت للحديث عن واقع الرياضة الفلسطينية في ظل الاحتلال لإلقاء الضوء عليها، مؤكدا أن الرياضة بالنسبة للشعب الفلسطيني كانت وما زالت إحدى أذرع المقاومة الشعبية التي سعى الاحتلال لعرقلتها وطمس معالمها، مبينا أن الرياضة أصبحت للفلسطينيين بمثابة هوية بل أصبحت جزءا من صراع البقاء الفلسطيني ووجوده.
واستذكر ذيابات أسماء الرياضيين الفلسطينيين الذين استشهدوا وطالتهم يد الغدر الإسرائيلية مثل لاعب ومدرب كرة القدم عاهد زقوت، ولاعب الكاراتيه الراحل يوسف قدومي، وغيرهم من اللاعبين.
من جانبه، أوضح محادين أن الرياضة الفلسطينية فقدت أكثر من 85 لاعبا من مختلف الألعاب بسبب القصف العشوائي، مشيرا إلى أن الرياضة الفلسطينية تعتبر نوع من النضال الفلسطيني، وتعتبر "قوة ناعمة" تستخدمها الدول لرسم سياسات الدول الخارجية، مؤكدًا أن الاحتلال الإسرائيلي يدرك هذه القوة.
ومن جهته، قال حسونة إنه من الصعب جمع لاعبي المنتخبات الفلسطينية في مكان واحد، مشيرًا إلى أن عام 2008 كان بداية نهضة الرياضة الفلسطينية بشكل أفضل عما كانت عليه سابقًا.
وفي السياق ذاته، قال الخطيب إنه استشهد 104 أشخاص من الحركة الرياضية وحتى الأسبوع الماضي 14 شهيدا في قطاع غزة لم يتم التعرف على هوياتهم لصعوبة التواصل، كما دُمرت المنشآت (ملعب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مدينة رفح).
وبدوره، أكد ب أبو الجزر معاناة الرياضيين الكبيرة من إجراءات الاحتلال ومن الصعب جمع لاعبي الوطن في منتخب واحد، مشيرا إلى أن 90% من المعسكرات الرياضية تُقام في الأردن فهي حاضنة للرياضة الفلسطينية، لافتًا إلى تحول ملعب رفح إلى مستشفى وأن الإعلام لا ينقل سوى 10% من الأحداث في غزة.
وخلال الندوة عُرض فيديو من إنتاج طالب كلية الإعلام قتيبة بني حمد، يعبر عن واقع الرياضة الفلسطينية، ولجوء الأطفال للرياضة للهروب من واقع الحرب المؤلم.
حضر الندوة التي أدارتها نائب عميد كلية الإعلام الدكتورة ناهدة مخادمة، عدد من أعضاء الهيئة الأكاديمية والإدارية وطلبة الكلية.
استمرارا لحملة الاستخدام الآمن لأغذيه الرياضيين والتي أطلقها مديرعام المؤسسه العامة للغذاء والدواء الأستاذ الدكتور نزار محمود مهيدات المؤسسه العامه للغذاء والدواء تحت شعار " استعملها صح" والتي تهدف الى نشر ثقافة الاستخدام الامن للمكملات الغذائيه المخصصه للرياضيين، شاركت المؤسسة في ندوة توعوية بعنوان المكملات الغذائية للرياضيين" مالها وما عليها" في كلية التربية الرياضية في جامعة اليرموك.
وتمثلت مشاركة المؤسسة بتقديم محاضرتين قدمهما كل من رئيس شعبة أغذية الرياضيين في قسم أغذية الاستعمال الخاص وأغذية الرياضيين في للمؤسسة المهندسة ردينة العبادي وفنية شعبة أغذية الرياضيين في المؤسسة المهندسة رنا عبيدات، حيث تضمنت المحاضرات عرض دور المؤسسة في قطاع أغذية الرياضيين ومهام مديرية الغذاء في منح إجازة استيراد وتداول مثل هذه المنتجات والرقابة على المستورد والمصنع محلياً منها والتوعية والتثقيف حيث تم اصدار الدليل الارشادي الخاص باغذيه الرياضيين .
وتضمنت المحاضرات إرشادات الاستخدام الآمن لأغذيه الرياضيين من خلال الالتزام بالجرعة المحددة والمذكورة على بطاقه بيان المنتج واتباع التحذيرات الخاصة باغذية الرياضيين واستشارة أخصائي التغذيه والطبيب قبل استخدام أي منتج بالاضافه إلى عدم شراء منتجات أغذية الرياضيبن من مصادر غير موثوقة وغير حاصلة على إجازة من المؤسسة العامة للغذاء والدواء
كما تضمنت التعريف باغذيه الرياضيين كمنتجات تؤخذ عن طريق الفم كأغذية تكميلية مضافة للتغذية السليمة ومتوافقة مع نوع النشاط الرياضي بهدف تحسين الأداء وبناء الأنسجة العضلية وترميم التالفة منها والتعريف بانواعها واشكالها والهدف من كل منتج ودور المؤسسة العامة للغذاء والدواء في ضمان تداول المنتجات الخالية من الهرمونات أو مولدات الهرمونات.
وفي نهاية الندوة التي عقدت تحت رعاية عميد كلية التربية الرياضية الاستاذ الدكتور محمد خلف الذيابات في جامعة اليرموك وأدارها نائبي العميد الأستاذ الدكتور أحمد سالم بطاينة والأستاذ الدكتور خالد الزيود تم فتح المجال أمام أسئلة المشاركين حيث شارك في الندوة أعضاء الهيئه الادارية والتدريسي وتم توزيع الدليل الارشادي الخاص باغذيه الرياضيين وبرشور الاستخدام الامن لهذه المنتجات الصادرة عن المؤسسة .
في إطار نشاطاتها اللامنهجية لتعزيز مهارات طلبتها، نظمت كلية التربية الرياضية في مدرج عرار بمبنى المؤتمرات والندوات، محاضرة تدريبية بعنوان "فن الحديث أمام الجمهور"، قدمتها أخصائية التنمية البشرية ناديه جودة
وقال عميد الكلية الدكتور محمد خلف ذيابات، إن الهدف الرئيسي من مثل هذه الورش هو تطوير مخرجات الكلية وصقل مواهب وقدرات الطلبة وتدريبهم وتأهيلهم لسوق العمل.
وأضاف أن الكلية بصدد الإعداد لمجموعة من الاتفاقيات مع عدد من المؤسسات المجتمعية بحيث يتم تنظيم عدد من الدورات والورشات التدريبية من أجل العمل على إتاحة أكبر عدد من الفرص لمساعدة خريجي الكلية للانخراط في سوق العمل بكفاءة واقتدار.
وأشارت جودة إلى أن التحدث أمام الجمهور يشمل مجموعة واسعة من المهارات بما في ذلك الثقة في مواجهة الجمهور والقدرة على جذب الانتباه والحفاظ على القدرة على تقديم رسائل واضحة وموجزة ومقنعة.
وأضافت خلال المحاضرة التي ادارها مساعدي العميد الدكتورة غيد عبيدات والدكتور ياسر طلفاح، أن مهارات العرض والتقديم من أهم المهارات التي إذا امتلكها الإنسان أصبحت لديه القدرة على التأثير على الآخرين والتواصل معهم بفعالية مما يعطيه التميز والسبق سواء في حياته العملية أو الشخصية على حد سواء.
كما ونفذت جودة مع الطلبة بعض التدريبات التي تساعد على خفض مستوى التوتر والقلق المصاحب للشخص المتحدث أمام الجمهور، وبيان كيفية التعامل مع مثل هذه المواقف.
وفي نهاية المحاضرة، دار نقاش موسع أجابت فيه جودة على أسئلة الطلبة واستفساراتهم.
عقدت كلية التربية الرياضية في جامعة اليرموك، اجتماعها الأول لمجلسها الاستشاري، الذي جاء تشكيله تعزيزا لرؤية الجامعة في تعميق التواصل مع مختلف المؤسسات والخبراء والأفراد، بهدف تعميق التواصل والتفاعل الإيجابي بين القطاعين العام والخاص.
ويأتي تشكيل المجلس تعزيزا لمكانة الكلية، وربط مخرجاتها مع احتياجات سوق العمل المحلي والعربي والإقليمي، بما يحقق التنمية المستدامة، ويخدم التطلعات المستقبلية للكلية ومسيرتها.
ويضم المجلس في عضويته مجموعة من الشخصيات الرياضية الوطنية من أصحاب الكفاءة والخبرة من القطاعين العام والخاص والاتحادات والأندية الرياضية، الذين ساهموا ويساهمون في خدمة الرياضية الأردنية في مختلف ألعابها ومجالاتها الأكاديمية والإدارية.
وقدم عميد الكلية – رئيس المجلس محمد ذيابات، نبذة تعريفية عن نشأة الكلية وتاريخيها وأقسامها الأكاديمية وما تحتويه من ملاعب ومسابح وقاعات وصالات رياضية وما تضمه من كوادر بشرية من أعضاء هيئتها التدريسية والإدارية الرياضية، لافتا إلى خطط الكلية قصيرة وبعيدة المدى المقترحة لمناقشتها وتطويرها.
وأضاف أن الكلية تتطلع للاستفادة من أفكار ووجهات نظر أعضاء المجلس ومقترحاتهم التي تصب في مصلحة الطلبة من خلال تطوير الخطط والمناهج الدراسية على المستويين المدرسي والجامعي بما يلبي حاجة القطاعين العام والخاص ورفد سوق العمل بمخرجات تساعد على الارتقاء بالمجال الرياضي وزيادة الوعي المجتمعي بأهمية الرياضة والنشاطات البدنية بحيث تصبح جزءا من ثقافة مجتمعنا الأردني.
وتداول أعضاء المجلس في نقاشاتهم عددا من الأفكار ووجهات النظر التي تمحورت حول نقاط القوة وأهم التحديات التي تواجه الكلية وكيفية التعامل معها من خلال الاستفادة من الفرص المتاحة والعمل على تطبيقها عبر خطط استراتيجية تتعلق بتطوير المناهج الدراسية واستحداث بعض البرامج والتخصصات التي يحتاجها سوق العمل الرياضي.
يذكر أن المجلس يضم في عضويته كلا من الوزير الأسبق والعين عاكف الزعبي، ونائب سمو رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية ساري حمدان، ورئيس المجلس الأعلى للشباب الأسبق سامي المجالي، وأمين عام وزارة الشباب الأسبق عبد الغني طبلت، ونائب سمو رئيس الاتحاد الأردني لكرة الطائرة - رئيس الهيئة الإدارية المؤقتة للنادي الفيصلي سابقا جهاد قطيشات، وأمين عام وزارة التنمية الاجتماعية الأسبق – عميد كلية التربية الرياضية سابقا حسين أبو الرز، ورئيس جامعة إربد الأهلية الأسبق وعميد كلية التربية الرياضية سابقا زياد الكردي.
كما حضر الاجتماع، نواب عميد الكلية ومساعدوه ورؤساء الأقسام الأكاديمية.
عقدت كلية التربية الرياضية في جامعة اليرموك جلسة حوارية بعنوان المدرب الشخصي، تحدث فيها الكابتن هيثم البارودي، وذلك في مدرج عرار بمبنى المؤتمرات والندوات، حضرها جمع من الطلبة وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الكلية.
وبدأت الجلسة بقراءة سورة الفاتحة على أرواح شهداء الأردن وفلسطين والأمة العربية والإسلامية.
وقال عميد الكلية الدكتور محمد خلف ذيابات إن هذه الجلسة تأتي في إطار تحقيق رؤية الكلية في تمكين طلبتها وتلبية احتياجات السوق المحلي، وما تسير عليه بأن تكون كلية اكاديمية رائدة في علوم الرياضة ولها مساهمتها الفاعلة في تحسين نوعية التعليم والبحث العلمي وفق أعلى المستويات والجودة الاكاديمية.
وأضاف أن الكلية وضعت برنامجا زمنيا لعقد مثل هذه الجلسات الحوارية والندوات الفكرية الرياضية، وتنظيم الدورات التدريبية المتخصصة في مختلف الألعاب الرياضية، بهدف اكساب طلبتها المهارات والخبرات اللازمة لتقديم كفاءات رياضية مميزة قادرة على المنافسة في سوق العمل بكفاءة واقتدار.
من جانبه، أكد البارودي على أهمية دمج طلبة كليات التربية الرياضية في السوق المحلي من خلال تطوير قدراتهم ومهاراتهم في مختلف المجالات، بحيث يتمكنوا من مواكبة التضخم التكنولوجي الذي يعكس أهمية ممارسة النشاط البدني وفاعليته في تقليل نسبة أمراض قلة الحركة التي أصبحت تؤرق المنظومة الصحية على المستويين المحلي والدولي.
وأضاف بات السوق الرياضي يشهد زيادة في الطلب على الوظائف في مختلف المجالات الرياضية، الأمر الذي من شأنه توفير فرص عمل إضافية لخريجي كليات التربية الرياضية، ولكن يبقى المنافسة في القدرة على امتلاك الأدوات والمهارات اللازمة للحصول على هذه الوظائف.
وفي نهاية الجلسة، دار نقاش موسع بين البارودي وطلبة وأساتذة الكلية حول موضوعها.
أنشئت دائرة التربية الرياضية عام 1981 حيث كانت تتبع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية، ثم أصبحت قسماً أكاديمياً من أقسام كلية التربية والفنون عام 1988، واستكمالاً لرسالة الجامعة ولتحقيق أهداف التعليم العالي في المملكة الأردنية الهاشمية صدر قرار مجلس التعليم العالي بتاريخ 19/2/1993 بتحويل القسم إلى كلية التربية الرياضية.